الأربعاء، 6 مارس 2013

ليلــة حمــراء

هذه القصه حدثت معي قبل سنتين كان عمرى وقتها 19 سنة بدأت قصتي عندما زارتنا أبنه عمتي أسراء وهي أكبر مني بخمس سنوات التي مات زوجها قبل سنه من زيارتها نتيجة حادث سير وقررت ان تبقى معنا لفتره كم يوم هي وطفلها الذي عمره سنتين وعندما نام الجميع أنا كنت اسهر لاشاهد التلفاز وفجأة بدأ طفلها بلبكاء فخرجت مسرعه وهي ترتدي قميص النوم الأحمر الحريري القصير الذي يكاد يغطي ردفيها لتحظر له الرضعه وكانت تمتلك جسم رائع الجمال وهي تمشي رآيت صدرها الطري الذي يهتز كلما تقدمت خطوة وفخذيها البيضاء وثوبها الأحمر بالكاد تمالكت نفسي في تلك اللحظه فرجعت الى الغرفة وتركت الباب مفتوح وأنا في داخلي شخص يحترق من جسدها المغري وأنتظرت حتى غرقا في النوم فتقدمت بخطوات بطيئة نحو الغرفة و وصلت الى سريرها فقبلتها من جبهتها ووضعت رأسي على صدرها وهي لم تكن تلبس الستيان فأحسس بطراوته وحلماته الواضحه ورفعت ثوب النوم ببطئ شديد محاولأ عدم ايقاضها من النوم فظهر لي صدرها الذي لايقاوم فأخذت بمص صدرها ولاحظت أنتصاب حلمتيها وحاولت ان أقبل فمها ففتحت عينيها وقالت: لي مالذي تفعله وقلت لها: لأشئ ومدت يديها نحو رأسي وسحبتني نحوها فأخذت تقبلني وتضمني اليها وعرفت أنها راغبه في ذلك فأخذت أمص ثدييها واحدآ تلو الأخر حتى أنتصبت حلمتاها نحو الأعلى وبستها في كل مكان من جسمها من جبهتها حتى الأذنين وخديها والرقبه وأكتافها وصدرها ويديها حتى بطنها وصرتها حتى فخذيها وحول العانه أخذت أقبل هذه المنطقه حتى فتحت رجليها ورفعت فخذيها حتى تبين لي الشفرين وأخذت أقبل كسها وبظر والحسه حتى نزل ماء الشهوة منها وأخذت تقول لي (يله بسرعه بعد ما أكدر أتحمل) فأنقلبت علي وأخذت تنزعني ملابسي حتى تعريت فقبلتني بشفتها الناعم الرطبه ثم نزلت الى قضيبي ومدت لسانها ولحسته بشكل دائري حول المقدمه ومررته على شفتيها وأخذت تمصه للحظات وقامت ومسكت زبي بيدها وجلس وأدخلته ببطئ في فرجها وصاحت أااااه بصوت خافت وأحسست بحراره كسها لحظه دخول زبي وشعرت بدفئ وحنان لم أشعر به في حياتي من قبل وأخذت تقوم وتقعد حتى أني حصلت على لذه لمن أكن أحلم بها وقمت وهي بحظني وحظنتها ونمت عليها فأتت ساعة اللذه فتحركت بسرعه وأخذت زبي بين صدرها الذي طالما أعجبني وكبيت على صدرها فأخذت بيدها تمسح بصدرها وفركته بلكبات وبعدها بستها وقالت أنا كنت ميته مع زوجي وأنت احيتنى من جديد

هناك تعليق واحد: