الخميس، 7 مارس 2013

سواق البيجو


القصه ده حقيقيه ميه في الميه وحصلتلي أنا . أنا بنت من عيله كبيره ومحافظه جدا جدا بس أنا بحب الجنس جدا جدا مش فاكره أنا فقدت عذريتي إمتى أو إزاي انا فجأه وأنا عندي 16 سنه كانت أول مره أمارس جنس فعليا لقيت نفسي مفتوحه ده قصه تانيه هبقى أحكيها ليكوا بعدين المهم كنت في يوم نازله لجماعه أصحابي في المنصوره وأنا رايحه أخدت تاكسي خاص إديتله 50 جنيه أنا مش بيفرق معايا موضوع الفلوس بس وأنا راجعه حبيت أعمل مغامره فركبت بيجو وقعدت جنب السواق

ولزقت فيه كانت قاعده واحده ست جنبي وكانت طخينه شويه فكنت لا زقه في السواق إبتدى الموضوع غلطه منه وهو بيعمل غيار العربيه كوعه لمس صدري فإستعبطت جه بعديها بيلف التاره فحط ايده تاني فعملت نفسي مش واخده بالي فضل طول الطريق يحسس بكوعه على صدري ويضغط عليه جامد بكوعه ويضغط على الحلمه

وأنا هجت جدا جدا فبيلم الأجره وإحنا في الطريق فبديله 100 جنيه عشان مش معايا فكه فقالي استنى لما نوصل عشان أشوفلك فكه ولما وصلنا الموقف الناس نزلت وهو نزل يفك الفلوس وأنا أخدت موبايله عشان احط شريحتي عشان أطمن أصحابي اني وصلت عشان موبايلي فصل شحن فرجع دور العربيه وقالي ملقيتش فكه هشوف في حته تانيه فأستغربت وعديتها وطلعت أنا وهو على الطريق تاني على فكره هو شاب زي القمر عشان كده كنت واخده راحتي معاه شويه

وقلتله أنا أبعد عنك عشان شكلي غلط وأنا لازقه فيك كده ومحدش قاعد معانا فضحك بقوله وقف بالعربيه في حته تحت كوبري مهجور كده فبقوله إنت وقفت ليه يلا إطلع فقالي ماتيجي نطلع كده وعملي بصابعه حركه جنسيه فبقوله إنت سافل وضربته على إيده فقالي والنبي تاني وعملها تاني فجيت أضربه فوسع

إيده فإيدي جت على زبه فهاج أكتر وحط إيدي على زبه جامد وجه باسني وزقني على الكنبه وخلع بنطلونه ورفعلي البلوزه وهو عمال يبوس في شفايفي ويحط إيده على كسي جامد وشويه ومسكت إيده وحطيتها من تحت بنطلوني فهاج أوي وقلعني البنطلون كان فاكرني بنت فقالي لفي قلتله لأ أنا مش بحب من ورا فنزل يلحس في كسي وأنا نزلت تحت ومصيت زبه قعد يتحايل شويه كمان إنه يحطه من ورا قلتله لأ حطه من أدام قالي إزاي يعني قلتله أنا مش بنت هاج جدا ورفع رجلي حطها على كتفه وضغط عليها ودخل زبه في كسي وناكني جامد جدا وقبل مايجيبهم طلعه وجابهم على بطني ناكني مرتين تانين بس بطرق مختلفه قعدت على زبه وفضلت أرجع لورا وأدام عليه وأتنطط

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق