الخميس، 7 مارس 2013

الحسناء الشابه


أنا سمروعمري الآن 32 سين قد تزوج من فتاة بعمر أبنته ، لم أصدق الخبر إلا عندما حضر زوجي البيت وسألته عن مما سمعت ، ولقد فوجئت بأجابته بنعم ويقولها بكل هدوء وكأنه أمر عادي علماً بأنه كالصاعقه علي وكان ممكن ان يؤدي هذا الخبر لأنهاء حياتي ، فبكيت وحزنت كثيراً وندبت حظي العاثر ، وطلبت منه أن يبرر لي سبب زواجه من هذة البنت التي بسن أبنته ، إلا أنه أجابني لا يوجد شيء ولكنه مجرد تغيير لشعوره بالملل مني ، فتسبب ليهذا الكلام بالأنكسار وجرح الكرامه ، ولم يهتم بأحاسيسي وشعوري تجاهه ، فتركني وسط أحزاني ودموعي وأتجه إلى عروسه الحسناء الشابه ذات 15 الخمسة عشر ربيعاً ، ومضت الأيام دون أن يهتم زوجي بي وتركنا أنا وأبنائي ، وانا أحاول أن أجد مبرر لفعله بالزواج من هذة الشابه ولم أجد شيء ولم أقصر في واجبي تجاه زوجي وأولادي ، فقد كرست وقتي وجهدي للمحافظه على هذا بيتي الذي هدمه زوجي ، ولم أتحمل تصرفات زوجي وأهماله لبيته فجلست معه وطلبت منه أن يعدل بيني وبين زوجته الجديدة وأن أبنائه لا زالوا بحاجة له ولرعايته إلا أنه أثار بوجهي غاضباً وحذرني من توجيه النصح له لعدم حاجته لنصائحي وأنه هو الذي يعرف الصح والخطأ ولن يتقبل مني نصحاً ولما حاولت أن أناقشه بالأمر مرات لم أحصل منه إلا أنه يثور ويسب ويكيل لي الشتائم والضرب أحياناً وتركت هذا الأمر للظروف لعله يرجع لرشدة في يوم من الأيام ، إلا أن وصل به الأمر يريدني أن أخدم زوجته ( ضرتي ) والتي تصغرني بأعوام كثيره ولم أتحمل هذا الأمر فقررت الأنتقام منه ومن زوجته التي خطفته مني ومن أبنائي وبدء أبنائي مرحلة التشرد وعدم سيطرتي عليهم وأصبح أبني الأكبر يقضي كل وقته خارج المنزل وبرفقة رفاق السوء ، ففكرت كثيراً ما هو الحل ؟ وبينما أنا على هذا الحال جاءت أحدى صديقاتي ولما رأت ما آلت عليه أحوالي .. أشارت علي أن أرى نفسي مع غيره وأتركه لزوجته الشابه وأعيش حياتي مع شخص يقدر قيمتي ، فأعترضت وغضبت من صديقتي أشد الغضب ومرت الأيام وبينما كنت شاردة بأفكاري رن جرس الهاتف فهرعت وتناولت سماعة الهاتف ، فإذا بالمتصل صديقتي نوره وتدعوني لحضور حفل عيد ميلادها ، فأعتذرت في البدايه وبعد أصرار أماني وافقت على الحضور ، وعندما جاء موعد الحفله جهزت نفسي وذهبت إلى صالة الحفل وتفجأت بأن الحفل مختلط فحاولت أن أنسحب بعدما قدمة التهنئه لصديقتي إلا أن صديقتي قالت لي سوف أزعل عليك ولن أكلمك في حالة خروجك وطلبت متوسله لي أن أبقى حتى نهاية الحفل فوافقتها على طلبها ، وبعد أخذ في الكلام أستطاعت صديقتي بأن تعرفني على أحد الشباب خلال تلك الحفله وكان الشاب اكبر مني سناً ولكنه وسيم إلى أبعد الحدود وفي بادي الأمر كانت علاقتي بهذا الشاب وأسمه سيف مجرد أتصالات هاتفيه وأستطاع أن يسلب عقلي ويمتلك مشاعري ويشغل تفكيري الذي كان متمركزاً على زوجي وكنت أشكو له حالي مع زوجي وكان سيف يتظاهر بالحزن على حالي وفي أحد المرات تمكن من التحدث معي وبأنه يحبني وبصراحه عشت معه هذا الحب رغم أن مايجمعنا سوى مكالمات هاتفيه .. ومرت الأيام وأستطاع سيف أن يقنعني بالخروج معه لكي يبعدني عن عزلتي ومرافقته للأماكن العامه وأستمرينا على هذا الحال لمدة من الزمن حتى أنه قال لي هذه المره سوف أصحبك لشقتي لكي تشاهديها ، وهنا عرفت أن سيف يريد أن ينيكني ، تظاهرت بأني لا أعلم بتصرفات وحركات الشباب وبأنه مجرد أعطاءة توجيهات له بخصوص الشقه ، وأنا بصراحه صار لي عدة أشهر لم أرى زب زوجي مطلقاً منذ زواجه من عروسه الشابه ، وأنتم تعرفون معنى أن زوجة لم ترى زب زوجها ، تلك الأمور صعبه جداً على الزوجه المتعودة على النيك يومياً ؟ وخصوصا ان كسي دايما مولع وانتو كلكو عارفين كس سمر ازاي كس دايما محتاج زب جامد يدكه ويقتحم حصونه وذهبنا إلى الشقه وما أن دخلنا الشقة حتى بدء سيف يرحب بي ويقول هذا يوم شرف لي بدخولك الشقة ، والشقه تتبارك بقدومك حبيبتي سمر..قالها وهو يمعن النظر في نهداي النافران وجسدي .. ثم قال لي تفضلي حبيبتي أجلسي وأنا راح أحضر لك عصير من الثلاجه ومعلش المفروض أنتي تشربين فرش لكن مره ثانيه ، وكان ينظر لي ويبدوا اني فهمت نظراته تلك وقلت له لا تتأخر علشان الوقت أدركنا ترى أنا ماراح أطول في الشقه وهنا رأيت مجموعه كبيرة من أشرطة الفيديو وسألته سيف حبيبي ما كل هذة الأشرطه فرد علي قائلاً حبيبتي شرائط مباريات مصارعه وضحك فقلت له هل استطيع ان استعير بعضها قالي يمكن المصارعه متعجبكيش قولتلو ليه قالي اصلها مصارعه جديده مصارعة سراير وضحك ففهمت انها شرائط سكس فاحسست يهيجان وبداء كسي في النزيف واه من كسي لما يبتدي ينزف ولكني حاولت جاهده الا يبدو على وجهي ما اشعر به فقلت له هاجرب واشوف يمكن تعجبني فقالي خدي كل الشرايط اذا أردتي ذلك فقلت له لا لا أريد فقط ثلاثة أشرطة فقال لي الي يريحك بس انتي مش عاوزه أن تري ما ستاخذينه فقلت له لا لا بالبيت أشوفهم بس اريدك أنت أن تختار لي ما تراة مناسب على ذوقك وهنا أختار لي ثلاثة أشرطه ، ثم اقترح ان أقوم وأتجول في الشقه وقال لي معلش الشقه تحتاج ترتيب شويه بس أنتي تعرفين البيت أو الشقه بدون أمرأة لا يمكن أن ترتب أو تنظم بشكل جيد . .وقلت أنا راح أرتب لك الشقه بس ليس اليوم في يوم آخر وذلك لأني متأخره اليوم ، فقال لي لا أنا سأقوم بترتيبها وتنظيفها خصوصاً إذا وعدتيني بأنك ستحضرين معي في المرة القادمه فقلت له وعد سأحضر معك ثم قال لي إلا تريدين أن تتفرجي على الشقه والغرف ، فقلت له بلى فقال لي هيا تفضلي وأنا كنت أمشي أمامه وهو خلفي لاخظت انه يتمعن النظر في طيزي فازدادتي شهوتي ونزيف كسي فأشار لي هذا المطبخ ودخلت المطبخ وكان يتبعني ..كنت لابسه ملابس جذابه للجنس بشكل جدي وأنا أجزم أن منظر طيزي يحرك شهيته يشعلل شهوته احسست ان زبه هايفرتك البنطلون لكني اثرت الا اكون البادئه مع اني كنت نفسي احضنه وامسك زبه امصه واشرب عسله اشبع واروي ظماء وما أن دخلت المطبخ قمت بفتح الثلاجه وبعض الأدراج وما لبث ان شعرت بسيف يلتصق بي تدريجياً و زبة يقف دون شعور ويلتمس مؤخرتي ومتعذراً أنه يريد أن يعلمني ما بداخل هذة الأدراج .. ثم ألتفت براسي لأرى ذلك المنتصب وهنا رجع سيف للخلف ثم خرجنا لنرى الحمام ثم دخلنا غرفة النوم وكانت جميله جداً ، الظاهر أن سيف تعب جداً في ترتيبها ووضعها بهذا المنظر وكيفية تنسيق ألوانها والأنارة الحمراء بصراحة توحي لجو رومانسي وسكسي بنفس الوقت وما أن دخلنا الغرفة حتى بدء يلتصق بي ويعمل نفس الحركات اللي عملها بالمطبخ متعذراً بأنه يريد يشرح لي ، وأنا ساكته وبدء يلتصق بمؤخرتي أكثر واكثر.. ونظرت نحوة مبتسمه وقلت له ماهذة الحركات يا سيف ، وهنا أندفع نحوي وقال لي سمر انتي جسمك جنان أنتي بصراحة فاتنه وجميله بحق وذوقك بالملابس على مستوى عال بجد انا من ساعة ما شفتك وانا حبيت سمر واسم سمر وكس سمر وطيز سمر وعاوز انيك سمر واتمتاع بسمر ااااااااااااااااااااااااه يحيك يا سمر بحبك وعاوز انيكك عاوز لحس كسك ارضع ابزازك وجزبني اليه وبداء بتقبيلي .. وكان يسحبني إلى السرير وهو ويقبلني ثم وضع يدة على رأسي ويتحسس شعري ودفعني بأتجاة السرير وأنا أحاول ان أتهرب منه وأدفعه وهو يقبلني من خدودي ورقبتي ثم قام بتقبيلي من فمي ويقوم بمص شفتي وأنا احاول المقاومة وبنفس الوقت من الداخل أتمنى أن يزداد ويستمر في تقبيلي وكنت أقول له لا لا لا لم نتفق على هذا خلاص خلاص ثم مد يدة على نهودي وأنا سعيدة وبنفس الوقت ارفض علناً بينما في داخلي أقول أريد المزيد وكان يداعب حلمات نهودي من وراء الملابس ، وكان يفرك لي عنقي ثم صدري ويداعب حلماتي ثم رفعني وهنا جلست مسترخية ومستسلمة في نفس الوقت وقام بخلع جميع ملابسي عدا حمالة الصدر والكلوت بهدوء وانا ادير ظهري عنه وانا أتعزز واقول له ماذا تعمل لالالالالا أرجوك وبداخلي أقول له لا تتوقف لقد كنت محرومه من هذة المعاشره من زمن بعيد بعيد وأنا متعودة على ؟؟؟؟ لعن **** تلك العروس اللعينه التي حرمتني زوجي وحرمتني أسعد اللحظات معه ، وكان سيف يقبلني ويمصص شفتاي ويلعب بنهودي مدخلا يدة تحت حمالة صدري ويلعب بحلماتي وأنا لا شعورياً انحني واتعرى كي تبدو طيزي كاملة لة مغطاة بالكلوت ومستعدة بانتظار نزعه لهذا الكلوت ونزعه لسنتياني أيضاً ، ثم طلب مني ان أقوم بخلع ملابسه واعرية بيدي اقتربت منة وبدات اقوم بفصخه ملابسه وتعريتة قطعة قطعة وهو يتحسس جسدي ومؤخرتي وأنا أنزع ملابسه وأخيراً سرواله وكان زبه منتصباً من وراء السروال حتى أصبح عاريا تماما ثم انقضيت على زبة ياله من زب كبير ، لقد كان أكبر من زب زوجينظرت الى زبه وانا احس بأشتياق لهذا الزب الضخم كم كنت أريد أن امصه واقبله علما بأن زوجي لا يحب أن أقوم بمص زبه ولا هو في يوم من الأيام قام بتقبيل ولحس كسي ، أريد أن أتمتع به اريد ان اروي ظمئي منه اااااااااااااااااااااااااااااااه ياله من زب رائع زب سيف وأتجهت بفمي امام زبه تماما واكلمه واقول له حبيبي مأجملك وما أجمل زبك ، زبك كبير وحلو بنفس الوقت هذا الزب الذي تتمناه كل وحدة مثلي ، وقال لي أنا نفسي أعرف زوجك لماذا تزوج عليك وترك هذه الجواهر والدرر وأنتي الآن شفتي زبي بس ولكن ماشفتيش هاعمل معاكي ايه هأنيككازاي ازاي هامتعك بزبي ده يا احلا سمر وارق سمر ..فقلت سيف حبيبي الوقت ضيق بسرعه نيكني .نيكني . نيكني .نيكني ريحني لاني مقدرش اتاخر ماما ممكن تزعل مني يالا نيك حبيبتك سمر قال لي أنا راح أنيكك من كسك ومن طيزك ومن فمك بينما يدة تتحسس كسي المتبلل بالشهوه ويحرك بظري وشفرتاي من وراء الكلوت .. هنا فقدت السيطرة على نفسي وأستسلمت له وأناأتنهد وأأن آه آه آه آه آه بين يدية ويدة الأخرى تلتف على مؤخرتي ويتلمس طيزي ويحاول أن يلمس فتحة طيزي من وراء الكلوت وأنا أصرخ اكثر وأكثر وما هي لحظات ولا أدري كيف قام بفصخ حمالة صدري وإذا أنا من النصف العلوي بدون ملابس وما هي ثوان حتى انقض على نهداي كالوحش يمصمصهما ويلحسهما ويلعب بهما بيديه وأنا أكاد لا أراة من الهيجان والشهوه وما هي لحظات حتى طلب مني أن يعمل لي مساج .. فقلت له وهل أنت تعرف تعمل مساج فقال جربي وشوفي وأحكمي ، ثم طلب مني أن انام على بطني وانا لازلت لابسه فقط الكلوت وبدء يدلك ويعمل لي مساج مبتداً من رقبتي وأكتافي ثم ظهري ونزولاً حتى وصل طيزي وهو يدلك طيزي من وراء الكلوت ، وبصراحه لم يعجبني هذا التصرف كنت أتمنى أنه منذ أن وصل إلى طيزي إن يقوم بنزع الكلوت عن طيزي وأنا أغلي من الداخل ، ومن ثم نزل إلى فخوذي وساقي وانا لازلت لابسه الكلوت وأعتقد إني إغرقت السرير بماءي ثم وصل إلى قدماي وبدء يدلكهما وما أن أنتهى من تدليكهما حتى بدء يقبلهما ويلحسهما وبدء بالصعود على فخوذي وكان يلحسهما حتى وصل إلى طيزي وأحس بأنه يبوس طيزي ويشم كلوتي من جهة طيزي وكنت أحس بأنفاسه ثم شعرت بأصبع من جهة اليمين وآخر من جهة اليسار يحاولا أنتزاع كلوتي وانا أحاول أن أرفع طيزي لكي أسهل عليه التخلص من هذا الكلوت اللعين اشلحني الكلوت وبدء يقبل طيزي وهو يتكلم ويتمتم آخ ياسمر ما أحلى طيزك لم أرى طيز مثله وكان يفتح فلقتي ويغلقها ويشم طيزي ويتنهد ثم يفتح طيزي ويدخل وجهه ثم يحاول أغلاق طيزي على وجهه وأنا أحس بشفتاه على فتحة طيزي وطلب مني أن أستلقي على السرير وأن أفتح رجلاي ومباعدة بين أفخاذي . و بدا يلحس كسي ويفركه ويشمه ويمصه.. بلغت به حده الاثاره انه رفع رجلاي عالياً ونزل تحت كسي وبدا يلعب بفتحه طيزي بلسانه.. لم اكن متعوده على هذه الاشياء من قبل فلقد كانت قمة المتعه .. لكني استسلمت تحته من شده الهيجان.. بدء يلحس فتحت طيزي ثم ادخل لسانه في فتحة طيزي للاخر احسست بمتعه جنونية.. استرخت فتحه طيزي وبدءت تتوسع تدريجياً من كثره الحركات التي يعملها فيها .. طلب مني الجلوس وأن أطوبز كاكلبه وارفع طيزي عالياً .. وما هي ثواني قليله حتى أحسست بأن زبه على فتحة طيزي وركب فوقي وكأننا ******* نتنايك ونحن نطبق هذة الوضعيه في النيك .. نعم لقد بدأ يدخل زبه في فتحة طيزي وبدا ينيكني تدريجياً بهدوء وما هي لحظات حتى بدء ينيك نيكا عنيفا جعلني اصرخ من اللذه والألم معاً خصوصاً أن زوجي لم يطبق معي النيك من الطيز وكان يقول هذا مايفعله إلا الشاذين والآن أكتشفت أن زوجي كان مخطأ فهو حرمني من أمتع حركات النيك لقد وجدت للنيك معنى مع سيف.. وبينما كان زبه داخلاً في طيزي ويدة تتلمس كسي.. وانني لم اتمالك نفسي وبدا كسي يذرف سائل النيك الساخن على يدة وعلى فراش السرير فرفع يده وادخلها في فمي فلعقت مائي واصابعه حتي ارتويت .. وهو بدوره يسألني ويقول لي أين تريدين أن اقذف حليب زبي فقلت له أقذفه في فمي .. اريد أن أتذوقه لم اذق ماء الزب بحياتي أريد أن أجرب طعمه وبعد ثوان معدوده.. اخرج زبه وفتحة فمي له وهنا قذف بحليب زبه بفمي وابتلعت حليبه لقد كان مالح ولكنه كان لذيذ جداً .. وطلب مني ان امص زبه وانظفه بفمي.. وصرت الحسه وامصه.. ثم طلب مني ان استلقي على ظهري وبدء يلعب ويمصص نهودي ونزل إلى بطني حتى وصل إلى كسي وبدء يشمم كسي ويبوسه ويستنشقه ويلحسه ويداعب بظري وشفرتاي ويدخل لسانه بكسي ويتذوق ماء كسي اللزج ويقول لي سمر حبيبتي تسمحين لي أن أكل من عسلك وقد اومات برأسي له ، ومن غزارة الشهوه الموجوده عندي لقد ذرفت ماء بدرجه كبيرة حتى وصلت إلى مرحلة الهيجان وكنت أصرخ وأقول كفايه خلاص نيكني نيكني نيكني حرام عليك بس كافي ، دخل زبك حبيبي ، اريد أن أستمتع بزبك ، وماهي لحظات حتى أدخل زبه في كسي وأنا أدفع بكل جسمي ناحية زبه وأصرخ وأقول حبيبي كله كله لاتبقي منه شيء خارج أريد أن تدخله كله وكان وما هي لحظات حتى بدء ينيكني بعنف ورجلاي مرفوعتين للأعلى وزبه في كسي للأخر حتى أني أحسست أنه بداخل رحمي .. وبعد لحظات قال لي حبيبتي أين تريدينني أن اقذف حليب زبي فقلت له على وجهي وجسمي وفعلا أخرج زبه وأغرقني بماء زبه وعلى جسمي ثم جلس بجانبي وأنا مبتله من ماء زبه وهنا نهض لتنظيف جسمي من ماء زبه وكان يعاملني بكل عطف وحب وحنان ثم قمنا ودخلنا الحمام وأستحمينا مع بعض ياله من حمام رائع وكان يفرك جسمي ويسبحني .. . جعلني أستلذ كملكه وهو مخدومي ..ثم أحضر فوطه ونشف جسمي وألبسني الكلوت وحمالة الصدر والقميص وتنورتي وأنا أقف كملكه وما أن ألبسني جميع ملابسي وهو عارياً ، قمت بتقبيل زبه ثم بدءت بألباسه ملابسه.. وأرجعني الى البيت .. لكي انام فهذه أحلى نومه نمتها . . ومن يومها وانا اعشق زب سيف وسيف يعشق كس سمر ومن ساعتها وانا عاوزه اشكر زوجي انه تزوج وتركني كي اتعرف بسيف واعرف زبه ثم أستمرت مقابلاتنا ولا زلنا نقوم ونعاشر بعضنا معاشرة الأزواج ونذهب للشقة ونفعل مانفعله هناك شبه يومياً

هناك تعليقان (2):

  1. فى الجنس
    انا من المنصورة ومحتج انسانه رقيقه حنونه طيبه بتحب العشق بتانى واخلص ويبق برحتنا من غير استعجل المتعه فى الجنس الصح ويارت يكون فى مكان نخد رحتنا فى والجنس دى مش عايز استعجل المتعة الصيح اليى يحس بالرجل ولمراءة كل مكان فى جيسم المراء منعه حتى يتلذ منه العشق فيه وهى كمان تحسسنى بالمتعه معه حت نندمج مع بعض لكى ننسا الدنيا انا وهيه من جسدك اطعميني
    وبنهديك سيدتي اغمريني
    وبعطر ك الجميل اجذبيني
    يامن ها يحييني
    الان وغدا وبكل سنيني
    من بخش ك زيديني
    ليقول لك ي مصيني
    يامراة تمتاز بالحنان
    ليروي سائلي فيها كل مكان
    تعالي واطفاي النيران
    اليوم وغدا والانالا انت وينـك ..!

    ضمني مابين قلبك والعيون..

    خلني أنسى زماني والمكان..

    ضمني بإحساس تكفى يالحنون ..

    وأروني من فيض حبك والحنان..

    في “غيابك” لف دنياي السكون..

    لاملامح لافرح في هالزمان..

    لاتـروح ولاتغيب إبقى وكون ….

    في غرام من حبك صابه جنــان..

    ……..محتآاااااااااج اضمك
    واترك الدمع ينساب

    يكتب على ثوبك بلاوي سنيني

    بالحيـل ضايق في زمن مابه اصحاب

    والكل منهم بالمصايب يجيني

    الا انت وينـك ..!

    لاتعذر بالأسباب

    ابيك تترك كل شي وتجيني

    ابي اضمك موووت

    ضما” بلا احسـاب

    وتذوبني بحنانك وتذوب انت فيني

    انسى نفسي معك وارجع

    اضمك …

    واضمك ..

    واضمك…

    واضمك….وتسألني حبيبي لاتكون مليت

    واقولك توني حبيبي من احضانك ماأرتوييت

    ردحذف